لا أصدق أنهم جعلوني (لبضع ساعات) أتحول إلى تفاؤلا كبيرا بالأمس لحسن الحظ، غيرت المسار مرة أخرى في وقت مبكر من الليلة الماضية بعد بعض الخسارات الصغيرة، لكن بحق الجحيم من المحبط أن أغير رأسي بهذا الشكل في سياسة أو أسواق متفائلة كبيرة، إذا لم يكن يوم أمس متفائلا بالاستمرار الإيجابي، لست متأكدا مما يمكن أن يكون على المدى القصير أو المتوسط كما قلت بالأمس، أعتقد أن عدم اختراق النجاح (التحول السنوي/94 ألف) هو في الأساس ضربة قاضية وكانت تلك أفضل فرصة، لذا نعود إلى المكشوف بشكل عام والكثير من النقد. كان من الممتع أن أكون ثورا لساعات لكن الواقع دائما أصعب في التقبل، وأتوقع أقل بكثير للأسف