أسأل مايكروسوفت، إنفيديا، ميتا، آبل، أمازون، يونيون باسيفيك، وكومكاست عن تبرعاتهم لقاعة ترامب "الذهب الكبير". كل هذه الشركات لديها أعمال مهمة في مكافحة الاحتكار أمام الحكومة الفيدرالية. هل هذه التبرعات مجرد مدفوعات وهمز مقابل خدمات سياسية؟