وصلت التربية السريعة إلى أدنى مستوياتها: بعض الآباء يتبعون أطفالهم إلى الحرم الجامعي. الجامعة هي وقت لاكتساب الاستقلالية، دون وجود والدين قريبين من الناس تحسبا لأنهم "مطلوبون". عندما نفشل في احترام استقلاليتهم، يفشل الأطفال في تعلم المسؤولية.