كنت أعمل في مكتب شركة متعددة الجنسيات وفي ورشة كبيرة منذ عدة سنوات بدءا من سن 19. ولا أريد أبدا العودة إلى هناك لأي شيء آخر. لكن من الأشياء الرائعة أن يكون لي تفاعلات اجتماعية أكثر في الحياة الواقعية، لكنني لم أكن اجتماعيا فعليا لذلك لم أستطع القول إن ذلك أفادني كثيرا. أعتقد أن السبب هو العمل من أجل شيء ما: > أحبها > أؤمن به > أنني ماهرة بما يكفي لأفعل ذلك > أنني أقدر عقلية المشاركين فيه كان علي أن أعيش ما عشته في مرحلة ما لأعرف ما أريده لاحقا، ولم أشعر بأي نوع من الندم. أنا ممتن للصغار. ف صاعدا.