ما قصة "الحرب الأهلية لماغا"؟ هذا ليس ما تريده وسائل الإعلام (بما في ذلك تاكر، كانديس، إلخ) أن تعتقد. هناك أطفال صغار يصرخون على جدار من الطوب في الزاوية، وهناك بالغون يحاولون حل مشاكل العالم الحقيقي. أرفض قبول فكرة أن حركة MAGA منقسمة بشكل متساو بين أمريكيين منطقيين يدعمون سياسات الرئيس ترامب ومعارضين هامشيين يروجون لنظريات المؤامرة المجنونة والهراء الراديكالي. لا تفهمني خطأ... هناك سبب للقلق عندما يزداد زخم أشخاص مثل تاكر، كانداس أوينز، فوينتس، والحركات التي تدور حولهم. لكن تصوير الإعلام لهذا كتحول أيديولوجي ضخم مبالغ فيه للغاية. الغالبية العظمى من الأمريكيين الذين انتخبوا دونالد ترامب وغالبية الجمهوريين المنتخبين الذين يعملون على تنفيذ سياسات منطقية هم ال MAGA الحقيقيون، وليسوا مجرد سيرك صغير من المحتالين عبر الإنترنت.