لذا بدلا من التواصل مع المهاجرين الشرعيين ، ومعرفة احتياجاتهم وتطلعاتهم وإنشاء خيمة كبيرة ، هل ستعيدنا؟ نعم ، إذا كان رجال مثل هؤلاء هم صوتهم ومستقبلهم ، فإن الحزب الجمهوري ميت في الماء.