سارع الكثيرون إلى وصف سارة بوتشين بأنها عنصرية لملاحظتها أن السود والآسيويين ممثلون بشكل غير متناسب في الإعلانات. لم يزعم أي منهم أنها كانت غير صحيحة من الناحية الواقعية. هذا يعني أنهم لم يعجبهم ما قالته لكنهم لم يتمكنوا من دحضه.