لم تغب عن المفارقة أن إي أف تواجه نفس المشاكل التي ابتليت بها المجتمعات الشيوعية على الرغم من ادعائها أنها لامركزية ويسارية بطبيعتها - غالبا ما يكون التاريخ قافيا