كان هذا هجوما على سيادة الولايات المتحدة، على بعد بضعة مبان من البيت الأبيض. لم يكن الأمر عشوائيا، ولم يكن فعل مسلح وحيد تعرض لاضطراب ما بعد الصدمة - بل كان عملية مخططة جزء من المؤامرة المستمرة للسيطرة على هذا البلد واستهداف أي شخص يعتقدون أنه في طريقهم.