المقامرة جائحة ولم يكن الوصول إليها أو تسويقها أكثر من أي وقت مضى في تاريخ البشرية آمل في مستقبل ننظر فيه إلى الوضع الحالي للرياضة الملصقة برعاة المقامرة كما نفعل الآن مع شركات التبغ في الثمانينيات